💐💐💐💐💐💐💐 هل للألعاب الإلكترونيه أثر سلبي على الأطفال ومن أي عمر تكون خطورتها أكثر؟. نعم، للألعاب الإلكترونية تأثيرات سلبية محتملة على الأطفال، ويختلف حجم هذا التأثير بناءً على العمر والوقت الذي يقضونه في اللعب. هنا بعض النقاط المهمة: التأثير على الصحة البدنية: الجلوس الطويل أمام الشاشة يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل قلة النشاط البدني والسمنة. التأثير على الصحة النفسية: بعض الألعاب قد تسبب مشاكل مثل الإدمان أو تؤدي إلى القلق أو التوتر. التأثير على العلاقات الاجتماعية: قضاء وقت طويل في الألعاب الإلكترونية قد يقلل من الوقت الذي يقضيه الأطفال مع الأصدقاء والعائلة. التأثير على التحصيل الدراسي: الإفراط في اللعب قد يؤثر على أداء الأطفال في المدرسة. من أي عمر تكون خطورتها أكثر؟ الأطفال الصغار (من 2 إلى 6 سنوات): يجب تقليل وقت اللعب بألعاب الفيديو، لأن هذه المرحلة تتطلب تطوير مهارات أخرى مثل التفاعل الاجتماعي والنمو الحركي. الأطفال في سن المدرسة (من 6 إلى 12 سنة): من المهم أن يكون لديهم توازن بين وقت اللعب والنشاطات الأخرى، مثل الدراسة والأنشطة البدنية. المراهقون (من 13 إلى 18 سنة): في هذه المرحلة، يمكن أن تكون الألعاب أكثر إدماناً، لذا من المهم مراقبة نوعية الألعاب والوقت الذي يقضونه في اللعب لضمان التوازن. الاعتدال والمراقبة مهمة في جميع الأعمار لضمان أن الألعاب الإلكترونية تساهم بشكل إيجابي في حياة الأطفال. ويجب عدم إعطاء الأطفال دون السنتين من العمر أي فرصة لاستخدام الألعاب الإلكترونية. 💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐