الاطباء

د. عبد الرب حسين صالح

image

عن الطبيب

بعد الانتهاء من تعلم قراءة القرآن الكريم على يد الفقيه التحق بالمدارس النظامية حيث قبل بالصف الثاني الابتدائي بمدرسة خالد بن الوليد بقطر-الدوحة بعد أن قدم إليها من الإمارات عام 1958 م حيث أنهى المدرسة الابتدائية والإعدادية والثانوية بالدوحه-قطر، ثم التحق بكلية الطب البشري بجامعة دمشق ١٩٦٧ م. وفي عام1973 نال درجة البكالوريوس في الطب البشري وبدأ الممارسة كطبيب مبتدئ، ثم طبيب ممارس عام, وفي سنة ١٩٧٩ ابتعث للاختصاص في طب الأطفال حيث التحق بعدد من الكورسات في بريطانيا في كل من إكستر وبرمنجهام وادنبرا ثم جلاسجو، وأكمل برنامج الاختصاص بمستشفى الجامعة الأردنية بعمان-الأردن حيث حصل على الماجستير ثم الدكتوراه (البورد العربي) في طب الأطفال في عامي ١٩٨٧م و ١٩٨٩م على التوالي. وفي عام ١٩٩٥ ابتعث مرة أخرى إلى المملكة المتحدة للإختصاص في مستشفى برمنجهام للأطفال في مجال أمراض الجهاز الهضمي تحت إشراف البروفيسور "إيان بوث", وبعد عودته إلى أبوظبي التحق بمستشفى الجزيرة-قسم الأطفال وعمل كإخصائي أطفال وجهاز هضمي وتمكن من تأسيس وحدة أمراض الجهاز الهضمي والمناظير للأطفال في مستشفى الجزيرة بأبوظبي. مكث في مستشفى الجزيرة حتى عام ٢٠٠٥ م وتدرج في السلم الوظيفي حتى درجة استشاري أطفال أ . وفي عام ٢٠٠٥م وعلى إثر إغلاق مستشفى الجزيرة انتقل إلى مستشفى المفرق- أبوظبي حيث عمل كإستشاري أ أطفال وجهاز هضمي في الصباح وفي المساء في مستشفى النور في القطاع الخاص. وفي عام ٢٠٠٨م أسند إليه بالإضافة إلى عمله كإستشاري أطفال وجهاز هضمي منصب رئيس قسم الأطفال وعلى إثر ذلك انقطع للعمل في مستشفى المفرق فقط دون الإستمرار في العمل في القطاع الخاص، ومكث بهذا الوضع حتى حان وقت التقاعد في عام ٢٠١٠م. عندها برزت فكرة العمل في القطاع الخاص من جديد والتحق كإستشاري أطفال وجهاز هضمي في مستشفى الخليج التشخيصي في أبوظبي. وفي عام ٢٠١١م تم فتح حوار مع البروفيسور "دينو هادشيكو" استشاري أمراض الكبد - أطفال بمستشفي كنجز كولج بلندن وذلك عند لقائه به في سورينتو بإيطاليا خلال المؤتمر الأوروبي الرابع والأربعين لأمراض الجهاز الهضمي عند الأطفال وكان موضوع الحوار إمكانية الدخول بشراكة مع مستشفى كنجز كولج بلندن لفتح مركز طبي شامل في أبوظبي، راقت الفكرة للبروفسور "دينو" وطلب تقديم دراسة أولية مكتوبة وقد كان، حيث قام البروفسور بتسليمها للسيد "تشابر برايان" والذي بدوره عرضها على لجنة المدراء بالمستشفى وكانت الموافقه على المشروع، كان الإتفاق يقضي بإنشاء مركز طبي يشمل إختصاصات النساء والولادة واختصاص الأطفال وطب الأجنة وطب الأسرة والباطنية كبار وأمراض الجهاز الهضمي والكبد ومشاكل التغذية لدى الأطفال والكبار، وتم اعتماد إنشاء وحدة مناظير للأطفال والكبار لا تقل بحال عما هي عليه بلندن، والحق بالمركز مختبر متطور وخدمات الأشعة. كانت الشراكة بالنسب التي يسمح بها قانون دولة الإمارات العربية المتحدة 51% للشريك المواطن و 49% لمستشفى كنجز. وفي شهر اكتوبر من عام 2014م تم الإنتهاء من أعمال إنشاء المركز في الأبراج الساطعه بمنطقة الخالديه بابوظبي تحت اسم عيادات مستشفى كنجز كولج ( مركز جراحة اليوم الواحد) والتحق بالمركز ثمانية استشاريين متميزين في الإختصاصات المختلفة تم اختيارهم من قبل مستشفى كنجز بلندن وأرسلوا للعمل في عيادات كنجز بأبوظبي. استلم المؤسس موقعه كمدير فني للمركز في شهر ابريل 2014م، بالإضافة الى عمله كإستشاري أطفال وأمراض الجهاز الهضمي، واستمر الوضع كذلك حتى شهر فبراير من عام 2016م حيث انتقلت ملكية المركز بالشراء لشركة جديدة تشكلت من ثلاث شركات استثمارية ضخمة هي شركة أشمور وشركة دبي للإستثمار الصناعي ومجموعة الطائر، وتوسع المشروع من عشرين مليون درهم إلى سبعمائة وخمسين مليون درهم نظرا لإعتماد المستثمرين الجدد لإنشاء ثلاثة مراكز أخرى في دبي بالإضافة إلى مستشفى سعة مائة سرير. استفاد المؤسس من إمكانيات مستشفى كنجز كولج العلمية المعروفة في تنظيم مؤتمردولي في ابوظبي تحت اسم مؤتمر ابوظبي الدولي الأول في طب الأجنة والأطفال وأمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية وذلك في الفترة ما بين 26-28 فبراير 2015م،حيث تشارك مع البروفسور "أنيل دهوان" رئاسة المؤتمر والذي كان بحق مؤتمرا متميزا حاز على إعجاب منقطع النظير من قبل قطاع الأطباء في ابوظبي، وقد تولت مؤسسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان دعم المؤتمر بالكامل من الناحية المادية. بالإضافة إلى ما سبق تشرف المؤسس بالعمل كمستشار طبي لمؤسسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لأكثر من عشرين عاما وذلك في الفترة ما بين 1994م و 2014م، تمكنت المؤسسة خلالها من تنفيذ أوامر الشيخ زايد طيب الله ثراه بإيصال خيره في المجال الصحي إلى مستحقيه في أرجاء المعمورة، فتم تبني برنامج التطعيم الشامل للأطفال في موريتانيا، وبرنامج تطعيم كل أطفال فلسطين منذ الولادة وحتى عمر الثلاث سنوات ضد أمراض المكورات الرئوية ولمدة ثلاث سنوات متتالية، وترميم مستشفى دار السلام بتنزانيا والمسمى "مونيقا موزه"، وإنشاء مستشفى الشيخ زايد لإنقاذ البصر في غامبيا، وإنشاء مستشفى زايد للأمومة والطفولة في صنعاء اليمن، ومستشفى الشيخ زايد بكابل- أفغانستان، ودعم مستشفى الأطفال للأورام بالقاهره بمصر، ثم صيانة وتجديد أجهزة مستشفى الشيخ زايد بلاهور – باكستان، وأخيرا وليس آخرا متابعة مركز الشيخ زايد لأبحاث الكبد في مستشفى كنجز كولج بلندن والذي أنشئ عام 1979م بتبرع سخي منه أثابه الله. وخلال عمله مع وزارة الصحة ثم هيئة صحة أبوظبي تمكن من إنشاء وحدة أمراض الجهاز الهضمي للأطفال ووحدة مرض الداء المعثكلي الليفي الكيسي في مستشفى الجزيرة، وبدعم سخي من مؤسسة الشيخ زايد تم إدخال الكمبيوتر وخدمة الإنترنت إلى مكتبة مستشفى الجزيره لأول مره. ترأس خلال فترة عمله السابقة العديد من اللجان كلجنة مقابلة استشاريي وأخصائيي الأطفال الراغبين في العمل في دولة الإمارات، واللجنة الطبية الخاصة بتحديد نسب العجز وحق التقاعد والإجازات المرضية، وبرنامج الإقامة للبورد العربي في مجال طب الأطفال وبرنامج سنة الإمتياز للخريجين الجدد، ورئاسة بعثة الحج الطبية لدولة الإمارات من عام 1990م وحتى عام 1994م، وكان في هذه الفترة كذلك عضوا ومقررا للجنة تقييم الشهادات الطبية العليا على مستوى دولة الإمارات. إلى جانب كل ما سبق فقد تمتع بعضوية العديد من اللجان على مستوى مستشفى المفرق كلجنة رؤساء الأقسام، ولجنة الشهادات وتحديد الصلاحيات، ولجنة الطوارئ، ولجنة تقييم حالات الأمراض والوفيات، ولجنة إعادة صياغة مصطلحات التقييم للأطباء، ولجنة التعليم الطبي المستمر. وخلال عمله في الفترة الماضية تمكن من حضور اكثر من 23 مؤتمرا دوليا آخرها المؤتمر الأوروبي 49 الذي انعقد في أثينا من 25 – 28 فبراير 2016م والذي كان في أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية عند الأطفال. حاليا يرأس شركة النبض للإستثمار الصحي كما أنه بصدد تأسيس مركز طبي للإختصاصات المختلفة في مدينة شخبوط-أبوظبي تحت اسم مركز نيوكاسل الطبي والذي سيقدم خدماته بالشكل الذي لا يقل عن أي مستوى في أي بلد متطور حيث سيستقدم كل أطبائه من لندن وبخبرات متميزة. بعد الانتهاء من تعلم قراءة القرآن الكريم على يد الفقيه التحق بالمدارس النظامية حيث قبل بالصف الثاني الابتدائي بمدرسة خالد بن الوليد بقطر-الدوحة بعد أن قدم إليها من الإمارات عام 1958 م حيث أنهى المدرسة الابتدائية والإعدادية والثانوية بالدوحه-قطر، ثم التحق بكلية الطب البشري بجامعة دمشق ١٩٦٧ م. وفي عام1973 نال درجة البكالوريوس في الطب البشري وبدأ الممارسة كطبيب مبتدئ، ثم طبيب ممارس عام, وفي سنة ١٩٧٩ ابتعث للاختصاص في طب الأطفال حيث التحق بعدد من الكورسات في بريطانيا في كل من إكستر وبرمنجهام وادنبرا ثم جلاسجو، وأكمل برنامج الاختصاص بمستشفى الجامعة الأردنية بعمان-الأردن حيث حصل على الماجستير ثم الدكتوراه (البورد العربي) في طب الأطفال في عامي ١٩٨٧م و ١٩٨٩م على التوالي. وفي عام ١٩٩٥ ابتعث مرة أخرى إلى المملكة المتحدة للإختصاص في مستشفى برمنجهام للأطفال في مجال أمراض الجهاز الهضمي تحت إشراف البروفيسور "إيان بوث", وبعد عودته إلى أبوظبي التحق بمستشفى الجزيرة-قسم الأطفال وعمل كإخصائي أطفال وجهاز هضمي وتمكن من تأسيس وحدة أمراض الجهاز الهضمي والمناظير للأطفال في مستشفى الجزيرة بأبوظبي. مكث في مستشفى الجزيرة حتى عام ٢٠٠٥ م وتدرج في السلم الوظيفي حتى درجة استشاري أطفال أ . وفي عام ٢٠٠٥م وعلى إثر إغلاق مستشفى الجزيرة انتقل إلى مستشفى المفرق- أبوظبي حيث عمل كإستشاري أ أطفال وجهاز هضمي في الصباح وفي المساء في مستشفى النور في القطاع الخاص. وفي عام ٢٠٠٨م أسند إليه بالإضافة إلى عمله كإستشاري أطفال وجهاز هضمي منصب رئيس قسم الأطفال وعلى إثر ذلك انقطع للعمل في مستشفى المفرق فقط دون الإستمرار في العمل في القطاع الخاص، ومكث بهذا الوضع حتى حان وقت التقاعد في عام ٢٠١٠م. عندها برزت فكرة العمل في القطاع الخاص من جديد والتحق كإستشاري أطفال وجهاز هضمي في مستشفى الخليج التشخيصي في أبوظبي. وفي عام ٢٠١١م تم فتح حوار مع البروفيسور "دينو هادشيكو" استشاري أمراض الكبد - أطفال بمستشفي كنجز كولج بلندن وذلك عند لقائه به في سورينتو بإيطاليا خلال المؤتمر الأوروبي الرابع والأربعين لأمراض الجهاز الهضمي عند الأطفال وكان موضوع الحوار إمكانية الدخول بشراكة مع مستشفى كنجز كولج بلندن لفتح مركز طبي شامل في أبوظبي، راقت الفكرة للبروفسور "دينو" وطلب تقديم دراسة أولية مكتوبة وقد كان، حيث قام البروفسور بتسليمها للسيد "تشابر برايان" والذي بدوره عرضها على لجنة المدراء بالمستشفى وكانت الموافقه على المشروع، كان الإتفاق يقضي بإنشاء مركز طبي يشمل إختصاصات النساء والولادة واختصاص الأطفال وطب الأجنة وطب الأسرة والباطنية كبار وأمراض الجهاز الهضمي والكبد ومشاكل التغذية لدى الأطفال والكبار، وتم اعتماد إنشاء وحدة مناظير للأطفال والكبار لا تقل بحال عما هي عليه بلندن، والحق بالمركز مختبر متطور وخدمات الأشعة. كانت الشراكة بالنسب التي يسمح بها قانون دولة الإمارات العربية المتحدة 51% للشريك المواطن و 49% لمستشفى كنجز. وفي شهر اكتوبر من عام 2014م تم الإنتهاء من أعمال إنشاء المركز في الأبراج الساطعه بمنطقة الخالديه بابوظبي تحت اسم عيادات مستشفى كنجز كولج ( مركز جراحة اليوم الواحد) والتحق بالمركز ثمانية استشاريين متميزين في الإختصاصات المختلفة تم اختيارهم من قبل مستشفى كنجز بلندن وأرسلوا للعمل في عيادات كنجز بأبوظبي. استلم المؤسس موقعه كمدير فني للمركز في شهر ابريل 2014م، بالإضافة الى عمله كإستشاري أطفال وأمراض الجهاز الهضمي، واستمر الوضع كذلك حتى شهر فبراير من عام 2016م حيث انتقلت ملكية المركز بالشراء لشركة جديدة تشكلت من ثلاث شركات استثمارية ضخمة هي شركة أشمور وشركة دبي للإستثمار الصناعي ومجموعة الطائر، وتوسع المشروع من عشرين مليون درهم إلى سبعمائة وخمسين مليون درهم نظرا لإعتماد المستثمرين الجدد لإنشاء ثلاثة مراكز أخرى في دبي بالإضافة إلى مستشفى سعة مائة سرير. استفاد المؤسس من إمكانيات مستشفى كنجز كولج العلمية المعروفة في تنظيم مؤتمردولي في ابوظبي تحت اسم مؤتمر ابوظبي الدولي الأول في طب الأجنة والأطفال وأمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية وذلك في الفترة ما بين 26-28 فبراير 2015م،حيث تشارك مع البروفسور "أنيل دهوان" رئاسة المؤتمر والذي كان بحق مؤتمرا متميزا حاز على إعجاب منقطع النظير من قبل قطاع الأطباء في ابوظبي، وقد تولت مؤسسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان دعم المؤتمر بالكامل من الناحية المادية. بالإضافة إلى ما سبق تشرف المؤسس بالعمل كمستشار طبي لمؤسسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لأكثر من عشرين عاما وذلك في الفترة ما بين 1994م و 2014م، تمكنت المؤسسة خلالها من تنفيذ أوامر الشيخ زايد طيب الله ثراه بإيصال خيره في المجال الصحي إلى مستحقيه في أرجاء المعمورة، فتم تبني برنامج التطعيم الشامل للأطفال في موريتانيا، وبرنامج تطعيم كل أطفال فلسطين منذ الولادة وحتى عمر الثلاث سنوات ضد أمراض المكورات الرئوية ولمدة ثلاث سنوات متتالية، وترميم مستشفى دار السلام بتنزانيا والمسمى "مونيقا موزه"، وإنشاء مستشفى الشيخ زايد لإنقاذ البصر في غامبيا، وإنشاء مستشفى زايد للأمومة والطفولة في صنعاء اليمن، ومستشفى الشيخ زايد بكابل- أفغانستان، ودعم مستشفى الأطفال للأورام بالقاهره بمصر، ثم صيانة وتجديد أجهزة مستشفى الشيخ زايد بلاهور – باكستان، وأخيرا وليس آخرا متابعة مركز الشيخ زايد لأبحاث الكبد في مستشفى كنجز كولج بلندن والذي أنشئ عام 1979م بتبرع سخي منه أثابه الله. وخلال عمله مع وزارة الصحة ثم هيئة صحة أبوظبي تمكن من إنشاء وحدة أمراض الجهاز الهضمي للأطفال ووحدة مرض الداء المعثكلي الليفي الكيسي في مستشفى الجزيرة، وبدعم سخي من مؤسسة الشيخ زايد تم إدخال الكمبيوتر وخدمة الإنترنت إلى مكتبة مستشفى الجزيره لأول مره. ترأس خلال فترة عمله السابقة العديد من اللجان كلجنة مقابلة استشاريي وأخصائيي الأطفال الراغبين في العمل في دولة الإمارات، واللجنة الطبية الخاصة بتحديد نسب العجز وحق التقاعد والإجازات المرضية، وبرنامج الإقامة للبورد العربي في مجال طب الأطفال وبرنامج سنة الإمتياز للخريجين الجدد، ورئاسة بعثة الحج الطبية لدولة الإمارات من عام 1990م وحتى عام 1994م، وكان في هذه الفترة كذلك عضوا ومقررا للجنة تقييم الشهادات الطبية العليا على مستوى دولة الإمارات. إلى جانب كل ما سبق فقد تمتع بعضوية العديد من اللجان على مستوى مستشفى المفرق كلجنة رؤساء الأقسام، ولجنة الشهادات وتحديد الصلاحيات، ولجنة الطوارئ، ولجنة تقييم حالات الأمراض والوفيات، ولجنة إعادة صياغة مصطلحات التقييم للأطباء، ولجنة التعليم الطبي المستمر. وخلال عمله في الفترة الماضية تمكن من حضور اكثر من 23 مؤتمرا دوليا آخرها المؤتمر الأوروبي 49 الذي انعقد في أثينا من 25 – 28 فبراير 2016م والذي كان في أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية عند الأطفال. حاليا يرأس شركة النبض للإستثمار الصحي كما أنه بصدد تأسيس مركز طبي للإختصاصات المختلفة في مدينة شخبوط-أبوظبي تحت اسم مركز نيوكاسل الطبي والذي سيقدم خدماته بالشكل الذي لا يقل عن أي مستوى في أي بلد متطور حيث سيستقدم كل أطبائه من لندن وبخبرات متميزة.